الشاعر ألمبدع سامر_محمود
يكتب....
الــى مٙـنْ يـهُـمُـها الأمــر .....
إمْـضـي مُـسـتٙبِـدةً بِـرأيِكِ الـى الـنـهايـةِ ولا تـرتـبكي ،
أتـمـنى لٙـكِ الـوصولٙ لِــغايٙـتِكِ ،
إمْـضـي قُـــدُمـاً ...
تٙـركـتِـني ؟؟؟!!
حــسـناً مُـتٙـيٙـقّـناً إنـكِ سـٙـتٙـطٙأ قــدمُـكِ دروبٙ الــخيبةِ يـوماً.. لا أريــدُ مِـنْـكِ ســوى الــتٙعٙـقُـّلٙ .
تٙحسـبينٙـني قٙــيّـدٌ قٙــدْ قُـيِّـتّْـي بِــهِ وتــحررتـي مِـنْ قٙـيدي ..
إذهــبي ،،،
وٱمْـرٙحـي ،،،
ورافِـقي مٙـنْ يُـهديـكِ
إبـتـساماتً واهــيةً ،،
يـجـعلُـكِ لا تـكُـفيـنٙ عن المـرحِ والسـعادةِ المُـصـطٙـنٙعـةِ،
لـكن لا تـرتٙـطِمي بِـرصيفِ الـواقعِ يوماً صـغيرتـي ...
وهــا قٙـدْ غٙــيّرُتُ عِـنوانـي ومـسكني
وطٙـوٙيّـتُ كُـراسٙـكِ القـديمِ ...
إذهٙـبي فٙـلـٙيْسٙ لـي إبـتسامـةٌ كـاذبٙـةٌ أُهْـديـها ،،
ولٙــم أتــركْ الـبابٙ مـفتوحاً عـندٙ عودتـكِ
أحـرصُ ..
أخـــافُ ...
أمـــــنعُ ....
أهــــتمُ .....
هــذا أنـــــــا ..
وأنـتِ تـركْـتِـني خٙـلْفٙكِ ...
#سامر_محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق