الشاعر ألمبدع Rahman Aljanaby
يكتب...
هامَ بهما الحال
كأنهُما رخامُ
أعمدةِ كنيسةٍ اسودٍ
على سفحِ جبلٍ ثلجيٍ
قِمَمٌهُ ورودٌ حمراءْ
وآنا راهبُ ليل ٍ
أٌحبُّ التعبّدَ
قُرْبَ أعمدةِ الكنائس ِ
عُشق مناسكي
تأخُذُني تارةٌ
أتَسَلّقُ الى قٍمَم ِ الجبالِ
وأُخرى اهيمُ
في وادي الجبالِ
آهٍ . ما أجملَ عبقِ عطر ِ الوادي
وما أرشقُ
شجرَ البلوط ِ النابتِ
في نهايَة ِ الوادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق